اللهم رضني بقضائك حتى أعلم أن ما اصابني لم يكن ليخطئني وما اخطأني لم يكن ليصيبني

السبت، 24 مارس 2012

شركة الجبيل مارك



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق